در قرآن کریم
اَللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ عَلَى سِتْرِكَ بَعْدَ عِلْمِكَ وَ مُعَافَاتِكَ بَعْدَ خُبْرِكَ فَكُلُّنَا قَدِ اقْتَرَفَ الْعَائِبَةَ فَلَمْ تَشْهَرْهُ وَ ارْتَكَبَ الْفَاحِشَةَ فَلَمْ تَفْضَحْهُ وَ تَسَتَّرَ بِالْمَسَاوِي فَلَمْ تَدْلُلْ عَلَيْهِ كَمْ نَهْيٍ لَكَ قَدْ أَتَيْنَاهُ وَ أَمْرٍ قَدْ وَقَفْتَنَا عَلَيْهِ فَتَعَدَّيْنَاهُ وَ سَيِّئَةٍ اكْتَسَبْنَاهَا وَ خَطِيئَةٍ ارْتَكَبْنَاهَا كُنْتَ الْمُطَّلِعَ عَلَيْهَا دُونَ النَّاظِرِينَ وَ الْقَادِرَ عَلَى إِعْلاَنِهَا فَوْقَ الْقَادِرِينَ كَانَتْ عَافِيَتُكَ لَنَا حِجَاباً دُونَ أَبْصَارِهِمْ وَ رَدْماً دُونَ أَسْمَاعِهِمْ فَاجْعَلْ مَا سَتَرْتَ مِنَ الْعَوْرَةِ وَ أَخْفَيْتَ مِنَ الدَّخِيلَةِ وَاعِظاً لَنَا وَ زَاجِراً عَنْ سُوءِ الْخُلُقِ وَ اقْتِرَافِ الْخَطِيئَةِ وَ سَعْياً إِلَى التَّوْبَةِ الْمَاحِيَةِ وَ الطَّرِيقِ الْمَحْمُودَةِ وَ قَرِّبِ الْوَقْتَ فِيهِ وَ لاَ تَسُمْنَا الْغَفْلَةَ عَنْكَ إِنَّا إِلَيْكَ رَاغِبُونَ وَ مِنَ الذُّنُوبِ تَائِبُونَ وَ صَلِّ عَلَى خِيَرَتِكَ اللَّهُمَّ مِنْ خَلْقِكَ مُحَمَّدٍ وَ عِتْرَتِهِ الصِّفْوَةِ مِنْ بَرِيَّتِكَ الطَّاهِرِينَ وَ اجْعَلْنَا لَهُمْ سَامِعِينَ وَ مُطِيعِينَ كَمَا أَمَرْتَ
aberebarooni
اَللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ عَلَى سِتْرِكَ بَعْدَ عِلْمِكَ وَ مُعَافَاتِكَ بَعْدَ خُبْرِكَ فَكُلُّنَا قَدِ اقْتَرَفَ الْعَائِبَةَ فَلَمْ تَشْهَرْهُ وَ ارْتَكَبَ الْفَاحِشَةَ فَلَمْ تَفْضَحْهُ
وَ تَسَتَّرَ بِالْمَسَاوِي فَلَمْ تَدْلُلْ عَلَيْهِ كَمْ نَهْيٍ لَكَ قَدْ أَتَيْنَاهُ وَ أَمْرٍ قَدْ وَقَفْتَنَا عَلَيْهِ فَتَعَدَّيْنَاهُ وَ سَيِّئَةٍ اكْتَسَبْنَاهَا وَ خَطِيئَةٍ ارْتَكَبْنَاهَا
كُنْتَ الْمُطَّلِعَ عَلَيْهَا دُونَ النَّاظِرِينَ وَ الْقَادِرَ عَلَى إِعْلاَنِهَا فَوْقَ الْقَادِرِينَ كَانَتْ عَافِيَتُكَ لَنَا حِجَاباً دُونَ أَبْصَارِهِمْ
وَ رَدْماً دُونَ أَسْمَاعِهِمْ فَاجْعَلْ مَا سَتَرْتَ مِنَ الْعَوْرَةِ وَ أَخْفَيْتَ مِنَ الدَّخِيلَةِ وَاعِظاً لَنَا وَ زَاجِراً عَنْ سُوءِ الْخُلُقِ وَ اقْتِرَافِ الْخَطِيئَةِ
وَ سَعْياً إِلَى التَّوْبَةِ الْمَاحِيَةِ وَ الطَّرِيقِ الْمَحْمُودَةِ وَ قَرِّبِ الْوَقْتَ فِيهِ وَ لاَ تَسُمْنَا الْغَفْلَةَ عَنْكَ إِنَّا إِلَيْكَ رَاغِبُونَ وَ مِنَ الذُّنُوبِ تَائِبُونَ
وَ صَلِّ عَلَى خِيَرَتِكَ اللَّهُمَّ مِنْ خَلْقِكَ مُحَمَّدٍ وَ عِتْرَتِهِ الصِّفْوَةِ مِنْ بَرِيَّتِكَ الطَّاهِرِينَ وَ اجْعَلْنَا لَهُمْ سَامِعِينَ وَ مُطِيعِينَ كَمَا أَمَرْتَ